دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
بعثة المساعدة التابعة للاتحاد الأوروبي تمركزت عند معبر رفح بين مصر وغزة"مفوضية اللاجئين": تمويل 2024 لم يغطِ أكثر من نصف احتياجات المنظمة في الأردنالصحة العالمية تدعو إلى الإخلاء الطبي العاجل من قطاع غزةواتساب: شركة تجسس إسرائيلية استهدفت عشرات المستخدمينالاتحاد الأوروبي: استئناف مهمة مراقبة معبر رفح بين غزة ومصرمفاجأة صادمة بتحطم الطائرة الأميركية .. كشفها تسجيل صوتيخوري يكتب : إلى الصديق البطل زكريا الزبيدي، “أبو الزيك”المخبز المتنقل المرسل من الأردن إلى غزة بدأ بالتوزيع في القطاع منذ أكثر من أسبوعوزارة الزراعة تتوقع انخفاض أسعار الحليب الشهر المقبلأمانة عمان تعيد تشغيل الخدمات الإلكترونية بعد التحديث والتطويروزير العمل يلتقي نظيره الفلبينيإسرائيل تعلن الانسحاب من معبر رفح واستعدادات لفتحه السبتبيان ثلاثي أوروبي يدعو إسرائيل إلى عدم حظر نشاط الأونروااعتقال عاطف نجيب ابن خالة الأسدنادي الأسير: الإفراج عن 90 أسيرا فلسطينيا السبتالأمير فيصل يستعرض بيانه الانتخابي أمام الأولمبية الدوليةالعثور على الصندوقين الأسودين للطائرة التي تحطمت في واشنطنالنواب يهنؤون الملك بذكرى ميلاده عبر "رم"الملك يعزي ترامب بضحايا حادث تصادم طائرة ركاب بمروحية عسكريةاستئناف الرحلات إلى مطار حلب قريبًا بعد دراستها فنيا وأمنيا
التاريخ : 2024-11-16

عبيدات يكتب: مناهجنا بين نارين!

الرأي نيوز -  من الإيجابيات المبدأية، هذا النقاش حول التعليم ومناهجه، فالتعليم أداة المجتمع قبل أن يكون أداة الدولة، فالمدرسة مؤسسة أنشأها المجتمع لتشكيل أبنائه! ومن عاش فترة الخمسينيات من القرن الماضي، يدرك أنّ القرية الأردنية هي التي كانت تقدم البناء المدرسي، وهي التي كانت تدفع أجرة المعلم.

ومن هنا، فإننا لا نستغرب هذا الحراك المجتمعي، وهذا السيل من آلاف الصفحات: تنقيبًا وتنبيشًا وبحبشة في الكتب لالتقاط همسة، أو إشارة، أو حتى إيحاءٍ باتجاه ما قد يسيء إلى ما يراه بعضنا لثقافة المجتمع وقيمه ورموزه.

(١)
مؤتمر المناهج

تم عقد مؤتمر حزبي السبت١١/٩
ونشر آلاف الصفحات التي تناولت:
-ما ليس موجودًا في كتبنا!
-ما تمّ حذفه من كتبنا.
-تلميح بأن ذلك مخطط مفروض.

طبعًا؛ الكل يعرف أن هذا صوت مسموع جدّا، التقطه الكثيرون
لبناء رأي عام مؤيد وضاغط على
المركز الوطني للمناهج، والذي أراه محاصرًا بطوفان السهام، بل الألغام. وبعدها سيقود النواب حملة المناهج، مدعومين بالرأي العام، ليكون"صراعًا" بين الحكومة وممثلي الشعب والمجتمع! وبذا سيتحول الموقف من نقاش تربوي إلى "صراع سياسي" قد لا ينعكس إطلاقًا على تطوير المناهج!

(٢)
ما المطلوب؟
لقد قام طرف بواجبه خير قيام!
بحث، ونشر، وأعلن، وبالتأكيد نجح في حشد الجمهور وراء دراسته، بينما بقي الطرف الثاني، في موقف دفاعي خجول، قاده شخص متميز، له صفة فنية، وبرأيي:
الموقف ليس فنيّا ليكون ردّنا فنيّا ، ومواجهة جمهور لا يحب سماع أي صوت سوى الصوت الاتهامي، الذي يرى مناهجنا خاضعة لإملاءات خارجية!!
ما علاقة الفني بالسياسي؟
"المعركة" سياسية لا يمكن خوضها فنيًا، لمواجهة حملة سياسية عاصفة!
إذًا خاضت الحكومة معركتها بأسلحة لا علاقة لها بالموقف، وكما يقال: فني واحد أمام جمهور
محتشد وممتلىء بأقوال الخصم!
فالموقف ليس فصاحة لنقول كلا:
لم نحذف أمام المدّ المؤمن بأن الحذف قد تمّ!
أنا شخصيا مقتنع بأن المعركة ليست معركة حذفتم!

(٣)
أين جمهور الدولة؟
يقول المركز الوطني للمناهج، إن
كل كتاب تتم مناقشته من ست وستين باحثًا ومفكرّا وسياسيّا!
فإذا كان لدينا ما يفوق ثلاثمائة كتاب، فإن ذلك يعني أن جمهور المركز الوطني للمناهج يمتلك نخبة من السياسيين من أعضاء في المجالس وبعض المؤلفين والمراجعين!خاض المركز معركته بأحد الفنيين، وربما أنتج بعض "الريلات ". ولكن لم يتحرك قيادي واحد، أو سياسي واحد لمؤازرة سياسة الدولة في المناهج! لم تتحرك أحزاب الدولة إطلاقًا! لم يتحرك أي نائب ممن يسهل حشدهم للدفاع عن فلسفة الدولة، وتربية الدولة، وسياسات الدولة! لم تتحرك أحزاب صرفت عليها الدولة جهدًا ورعايةً ودلالًا ومالًا، ولم تتحرك أحزاب الرفاق الحداثية! لم يتحرك الكتاب والتنويريون.
وهكذا بقينا بين نارين:
نار الاتهام، ونار الاختباء!
وحسبك من نارين أحلاهما مرُّ

قال وزير الإعلام: المسؤول السابق الذي لا يدافع عن"بلده"
ليس رجل دولة!

وأنا أقول: المسؤول السابق والمسؤول الحالي الذي لا يتصدى للدفاع عن "سياسات التعليم" ليس بِ…..

فهمت عليّ جنابك؟!..

 

عدد المشاهدات : ( 10456 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .